الدكتور حسن العيسوي. Hasan ISAWI
===========================================================
===========================================================
الواجهات والقطاعات
وعندما المعماري يصمم النوافذ من خلال تشكيلات ونسب جديدة، فإنه يرفض الواجهة التقليدية، ودلالاتها الكلاسيكية ...
 |
| Add caption |
 |
| Add caption |
----
وفي هذه الحالة هذه التجاويف تسمى نوافذ عمياء ، وقد استخدمت تاريخيا في العديد من الأمثلة المعمارية للعمارة الكلاسيكية ، حيث كان الهدف منها ايجاد التماثل المطلق في الواجهات. أي اذا كان هناك مثلا نافذة على الجانب الأيسر بالنسبة لمحور تماثل لواجهة معينة، كان عليهم ايجاد تجويف مماثل على الجانب الايمن للواجهة نفسها حتى وان لم يكن له اي حاجة وظيفية من تهوية او انارة .
تلميحات عامة عن تصميم الفتحات
تلميحات عامة عن تصميم الفتحات
يجب أن تراعي الفتحات بشكل عام الإيقاع العام للحجوم من ناحية، وأن تفي بوظائف الإضاءة والتهوية للغرف المختلفة من ناحية أخرى.
على سبيل المثال ، في حالة مشروع معين حيث تم اختيار تصميم منزل لطاهي، وحيث تم اعتماد تكوينة من سطوح مخروطية، يجب أن تتكيف الفتحات مع تلك السطوح، وقد تكون مثلا مكونة من قطوع مخروطية ، كالاهليج ، والقطع الزائد او المكافئ ، بما في ذلك الخطوط المستقيمة كحالات استثنائية من القطوع المخروطية.
ومثال آخر، مشروع إيمان، الذي يتم تصميمه كمنزل لجامع العسل ، يمكن أن يتكون من فتحات تعيد إنتاج كليًا أو جزئيًا الشكل السداسي المنتظم .
ومشروع محمد الصوص الذي ، لأسباب معينة ، استخدم منهجية التشبيه بين الدلفين وبيت الممرضة. يمكن ان تكون الفتحات مقوسة باستخدام منحنيات متماسة لبعضها البعض. وللتعبير عن شعور االرعاية التي تتميز به الممرضات، يجب أن لا تكون الفتحات شقوق او خروق في الحائط، بل يجب ان تمثل استمرارية بين السطحين الخارجي والداخلي للمنزل.
مثال آخر هو مشروع الحلاق للطالبة لمى ، يجب أن تعبر الفتحات في هذه الحالة عن حالة التحول بين الفوضى والنظام، والموجودة سابقا كإيقاع سائد لحجوم المنزل. والتي يمكن أن تكون مثلا تعبير صريح عن التحول بين الإيقاعين التفكيكي والكلاسيكي.
ومثال آخر هو غلاف منزل المخرج للطالبة ياسمين ، والمكون ن من شبكة مثلثات، قد تكون فتحاته ثلاثية للتكيف مع ذلك الغلاف.
يجب أن تراعي الفتحات بشكل عام الإيقاع العام للحجوم من ناحية، وأن تفي بوظائف الإضاءة والتهوية للغرف المختلفة من ناحية أخرى.
على سبيل المثال ، في حالة مشروع معين حيث تم اختيار تصميم منزل لطاهي، وحيث تم اعتماد تكوينة من سطوح مخروطية، يجب أن تتكيف الفتحات مع تلك السطوح، وقد تكون مثلا مكونة من قطوع مخروطية ، كالاهليج ، والقطع الزائد او المكافئ ، بما في ذلك الخطوط المستقيمة كحالات استثنائية من القطوع المخروطية.
ومثال آخر، مشروع إيمان، الذي يتم تصميمه كمنزل لجامع العسل ، يمكن أن يتكون من فتحات تعيد إنتاج كليًا أو جزئيًا الشكل السداسي المنتظم .
ومشروع محمد الصوص الذي ، لأسباب معينة ، استخدم منهجية التشبيه بين الدلفين وبيت الممرضة. يمكن ان تكون الفتحات مقوسة باستخدام منحنيات متماسة لبعضها البعض. وللتعبير عن شعور االرعاية التي تتميز به الممرضات، يجب أن لا تكون الفتحات شقوق او خروق في الحائط، بل يجب ان تمثل استمرارية بين السطحين الخارجي والداخلي للمنزل.
مثال آخر هو مشروع الحلاق للطالبة لمى ، يجب أن تعبر الفتحات في هذه الحالة عن حالة التحول بين الفوضى والنظام، والموجودة سابقا كإيقاع سائد لحجوم المنزل. والتي يمكن أن تكون مثلا تعبير صريح عن التحول بين الإيقاعين التفكيكي والكلاسيكي.
ومثال آخر هو غلاف منزل المخرج للطالبة ياسمين ، والمكون ن من شبكة مثلثات، قد تكون فتحاته ثلاثية للتكيف مع ذلك الغلاف.
وفي جميع الحالات ، اريد أن اؤكد على ان عملية تصميم الفتحات هي جزء لا يتجزأ من الإيقاع الكلي للمشروع، وبالتالي يجب ان تعبر عن التناغم والاستمرارية معه، وربما التباين او التضاد اذا كان مقصودا ولا يحدث بالصدفة.
ولهذا السبب فقط قد تكون بعض الفتحات تجاويف، أو نتوءات شكلية، مصممة لاستكمال إيقاع قائم وموجود سابقا، وبالتالي فهي ليست فتحات حقيقية، بل صممت لاستكمال نمط معين.
ولهذا السبب فقط قد تكون بعض الفتحات تجاويف، أو نتوءات شكلية، مصممة لاستكمال إيقاع قائم وموجود سابقا، وبالتالي فهي ليست فتحات حقيقية، بل صممت لاستكمال نمط معين.
وفي هذه الحالة هذه التجاويف تسمى نوافذ عمياء ، وقد استخدمت تاريخيا في العديد من الأمثلة المعمارية للعمارة الكلاسيكية ، حيث كان الهدف منها ايجاد التماثل المطلق في الواجهات. أي اذا كان هناك مثلا نافذة على الجانب الأيسر بالنسبة لمحور تماثل لواجهة معينة، كان عليهم ايجاد تجويف مماثل على الجانب الايمن للواجهة نفسها حتى وان لم يكن له اي حاجة وظيفية من تهوية او انارة .
 |
| finestre cieche |
اجراء تقني لتصميم الواجهات
لتصميم الواجهات من الممكن ايضا اتباع الإجراء االتالي، وربما اعتماده ايضا عند تنسيق الموقع:
1- تحديد شبكة من الخطوط التي تتكيف مع نمط الحجوم الموجودة
2- تحديد الأشكال باستخدام تقنية الشكل والخلفية (figureground)
3- ومن خلال ايجاد التوازن البصري بين المصمت والشفاف، من الممكن تحديد أبعاد وشكل الفتحات او التجويفات او البروزات تبعا للوظيفة الموجودة داخل المنزل
4- ولتوضيح الايقاع في الواجهات من المهم استخدام عناصر ثلاثية الابعاد، من فتحات وأخاديد وبروزات وأن لا تكون مجرد اشكال متحدة المستوى. ولذلك من المهم جداً تحديد الظلال، حتى ولو بشكل تقريبي
per progettare le facciate si può eseguire il solito procedimento che sara adottata anche nel progettare il landscape:
- determinare una rete di linee che si adattino al contorno dei volumi
- determinare le figure con un procedimento del figure ground, per trovare l'equilibrio tra solido e vuoto
- determinare le dimensioni delle aperture secondo le funzione che ce dentro la casa
 |
| with Zein Yarvas. |
 |
يمكن تقسيم الفتحات الكبيرة المنحنية إلى مستطيلات تتبع حدود تلك الفتحات — with Deena Lafi. |
 |
اجراء تقني لتصميم الواجهات |
 |
| = الكيفيات الثلاث = من المهم الانتباه الى ثلاثة كيفيات عند تصميم الواجهة، وهي 1- كيفية ربط المبنى بالأرض (الجزء السفلي او القدم أو القاعدة) 2- كيفية معالجة جسد المبنى (الجزء الوسطي او الجذع أو الساق) 3- كيفية ربط المبنى بالسماء (الجزء العلوي او التاج أو الرأس أو القمة) وذلك من خلال مراعاة مبادئ التصميم مثل الوحدة والتوازن والتناسب والتدرج والتحول والاستمرارية .. ، - والتنوع ولكن ضمن اطار الوحدة الواحدة - وتجنب استخدام لغات مختلفة، - والانتباه إلى تفاصيل العناصر مثل بروز البرطاشة وسمك اطر النوافذ، والتمييز بين الزجاج الثابت والمتحرك من خلال رسم اطار واحد او اطارين، - وتحديد الظلال للتمييز بين العناصر البارزة او الغاطسة او النافذة - وربما استخدام الالوان للتمييز بين المواد المختلفة |
رابط المدونة
ملاحظات عامة
قبل الإدلاء بالملاحظات العامة حول أعمالكم ، من المهم الرجوع خطوة إلى الوراء لمراجعة ما قمنا به ونسأل انفسنا ألى أين وصلنا الى ما نحن عليه الآن ، ...
أول شيء فعلناه بعد الانتهاء من عملية الرفع المعماري لمبنى معين، وحيث تعلمنا الكثير من الاشياء عن كيفية قياس واظهار فراغات معمارية حقيقة ، اخترنا شخصية معينة، وبدأنا بتخيل كيف يمكن أن يكون منزل تلك الشخصية ، إذا طلب منا تصميمها من خلال مراعاة شروط معينة ، ومنها الالتزام بالفراغ المسموح به للبناء، وهو متوازي مستطيلات افتراضي قاعدته 8*10 م وارتفاعه يمكن ان يصل الى 9 م تقريبا. والذي يمكن أن يشتمل على أي تكوينة من الحجوم الهندسية سواء كانت مستوي أو منحنية. وذلك عن طريق استخدام منهجيتي التشبيه والاستعارة. وقبل الشروع في تصميم الفراغات الداخلية لتلك الحجوم، بدأنا بنحت فضاءاته الخارجية لاعطاء إيقاع فراغي معين يعكس ربما تاريخ أو نفسية او الخصائص المهمة لتلك الشخصية.، وليفسر ويترجم بصريا العديد من مراحل حياته من صعود او هبوط .
وكانت الخطوة التالية التي تلي ذلك الايقاع النحتي تكمن في اختراق تلك الحجوم وتقسيمها إلى غرف مختلفة وفقًا لما هو مطلوب كأبعاد ووظائف.
وفي هذا المرحلة، أي بعد الانتهاء من عمل تلك التقسيمات الداخلية للمنزل، يجب العودة إلى واجهات الحجوم المعنية لمعرفة كيفية تصميم فتحاتها، بحيث تتلائم من جهة مع تلك التقسيمات ومع الإيقاع النحتى الاولى من جهة أخرى.
وفي هذا المرحلة، أي بعد الانتهاء من عمل تلك التقسيمات الداخلية للمنزل، يجب العودة إلى واجهات الحجوم المعنية لمعرفة كيفية تصميم فتحاتها، بحيث تتلائم من جهة مع تلك التقسيمات ومع الإيقاع النحتى الاولى من جهة أخرى.
وقد لوحظ في مرحلة تصميم الفراغات الداخلية وفي المحاولات الاولى لتصميم الواجهات ان العديد من الطلاب نسيوا او تناسوا في مشاريعهم اهمية الإيقاع الهندسي الاولي الذي كان نتيجة لمسار تصميمي بدأ من خصائص لشخصية معينة ومن ترجمتها الى تكوينات فراغية تحمل في طياتها معاني تلك الخصائص. وتوجهوا بلا مبرر واضح الى الزاويا القائمة والفراغات الصندوقية.
وفي هذا الصدد من المهم ان لا تقتصر عملية تصميم الواجهات على ايقاعات سطحية بل يجب ان تكون ناتجة تبعا لعمليات طرح واضافات فراغية ملموسة وليست فقط شقوق صغيرة متناثرة هنا وهناك على اوجه المنزل.
ولذلك، وبعد الانتهاء من توزيع المساحات الداخلية وفهم حركة الأشخاص الافقية والرأسية داخل المنزل، كان من الاجدى، العودة إلى التفكير في الإيقاع الأولي الذي يجب أن يتكيف بالضرورة مع الظروف الجديدة المتعلقة بالتقسيمات الداخلية، وأن لا يقع في طيات النسيان. وكما هو الحال في الكثير من الاشياء، هناك ايضا مساومة مستمرة بين الوظيفة والشكل في العمارة.
في بعض الأحيان يمكن أن يكون للأشكال وظيفة جمالية أو نفسية فقط ، وبالتالي فهي لا تستجيب إلى احتياجات بيولوجية ، كالنوم أو الأكل ، أو الراحة ... إلخ. ولكن مفهوم الراحة لا يؤخذ فقط بالمعنى الجسدي ولكنه ايضا عقلي وبالتالي نفسي. ومن المؤكد أن الفراغ المثير للاهتمام من وجهة نظر فراغية سيكون أكثر تحفزيا من الفراغ الرتيب والاعتيادي.
ومن المؤكد ان عملية الاحتفاظ بالايقاع الاولي خلال عمليات تصميم الفراغات الداخلية والخارجية، يحتاج الى الكثير من الشجاعة والجهد لتعلم وفهم العديد من المعلومات النظرية والعملية للحصول على فراغات مثيرة للاهتمام بصريا ولكن مشروطة بقابلية الاستخدام بيولوجيا. وخصوصا بما يتعلق بالأبعاد الدنيا.
ولذلك من المهم عند تصميم الواجهات تجنب الفتحات االتقليدية ان لم يكن هناك تبرير واضح، وبدلا من ذلك يجب أن تنبع الفتحات من نفس الإيقاع الاولي وان تكون جزء لا يتجزأ منه. وهنا من المهم تذكر ان النوافذ العمياء (اي لأخاديد التي لا تخترق الجدار) يمكن تخدم عملية استكمال الايقاع المفقود.
وأريد أن اصدق بحقيقة أن أي شخص ينظر إلى هذا المنزل يجب ان يراه مختلفا ومميزا، وأن يثير فضوله لمحاولة تفسير ما هو ظاهر؛ وأن لا يتساوى مع المنازل الصندوقية الاعتيادية التي تسيطر عليها الزاويا القائمة . ولذلك يجب أن نبذل الكثير من الجهد لإدراج ، ودمج ، خارجيًا وداخليًا ، التأويلات الممكنة للايقاع الأولي.
وباختصار ، يجب علينا إعادة النظر في الإيقاع الأولي كفتحات فعلية وكفتحات عمياء ، بحيث يمكنك رؤية بالتدريج عملية تحول قطعة نحتية إلى منزل مثير للاهتمام من جميع النواحي.
 |
non ho niente contro l'angolo retto, e spero che tu hai letto tutta la parte sopra e non ti sei fermata ad un solo punto del discorso, ma comunque e poiché abbiamo iniziato, come sai, con la metodologie di progettazione che si basa su metodologi che ci permettono di tradurre dei significati in forme geometriche, che nella maggior parte dei casi sono risultati delle volumetrie con dei ritmi spaziali dinamici e irregolari, e non neutri come può essere il parallelepipedo coi suoi angoli retti, e anche se poi abbiamo operato varie operazioni di regolarizzazioni di tali ritmi, per adattarli alle varie funzioni che dovrebbero ospitare, rimanerebbero nella maggior parte dei casi distinti e diversi dalle solite e consuete volumetrie dell'architettura e quindi sarebbe un percorso controproducente che si prefissa degli obiettivi per poi trovarsi con risultati molto diverso da quello che e' stati previsto e voluto, ovvero prevedere delle articolazioni volumetriche intressanti e trovare tutte le tali volumetrie che si trasformano in forme parallelepipedi
ليس لدي أي شيء ضد الزاويا القائمة ، وآمل أن تكونوا قد قرأتم كامل المنشور السابق ولم تتوقفوا فقط عند جملة واحدة.
وعلى أية حال ، وكما تعلمون فقد بدأنا المسار التصميمي للمنزل ، باستخدام منهجيتي التشبيه والاستعارة لترجمة معاني معينة إلى حجوم هندسية، التي كانت في معظم الحالات حجوم ذات إيقاعات فراغية ديناميكية وحيوية، وفي اقل القليل كانت تكوينات من متوازي مستطيلات وزوايا قائمة.
وحتى ان قمنا بعد ذلك بعمليات تهذيب وتشذيب لتلك الايقاعات المميزة لكي تتلائم وتتكيف مع وظائف المنزل المختلفة، فإنها تبقى بالضرورة مميزة ومختلفة عن الحجوم الاعتيادية.
وبالتالي فإن الغريب في الامر هو ان نحدد مسار تصميمي يؤدي بالضرورة الى فراغات مميزة،
لنجد بعد ذلك ان العديد من المشاريع تحولت بالتدريج إلى أشكال صندوقية. 😏
وعلى أية حال ، وكما تعلمون فقد بدأنا المسار التصميمي للمنزل ، باستخدام منهجيتي التشبيه والاستعارة لترجمة معاني معينة إلى حجوم هندسية، التي كانت في معظم الحالات حجوم ذات إيقاعات فراغية ديناميكية وحيوية، وفي اقل القليل كانت تكوينات من متوازي مستطيلات وزوايا قائمة.
وحتى ان قمنا بعد ذلك بعمليات تهذيب وتشذيب لتلك الايقاعات المميزة لكي تتلائم وتتكيف مع وظائف المنزل المختلفة، فإنها تبقى بالضرورة مميزة ومختلفة عن الحجوم الاعتيادية.
وبالتالي فإن الغريب في الامر هو ان نحدد مسار تصميمي يؤدي بالضرورة الى فراغات مميزة،
لنجد بعد ذلك ان العديد من المشاريع تحولت بالتدريج إلى أشكال صندوقية. 😏
 |
لتصميم الواجهات من الممكن ايضا اتباع الإجراء االتالي، وربما اعتماده ايضا عند تنسيق الموقع: 1- تحديد شبكة من الخطوط التي تتكيف مع نمط الحجوم الموجودة 2- تحديد الأشكال باستخدام تقنية الشكل والخلفية 3- واخيرا من خلال ايجاد التوازن البصري بين المصمت والشفاف، من الممكن تحديد أبعاد وشكل الفتحات او التجويفات او البروزات تبعا للوظيفة الموجودة داخل المنزل https://basic-design-2-15.blogspot.com/2020/04/4.html Sara N. Hamada |
 |
| Bassam Khanfar |
لتجنب الاحجام الصندوقية التي عادة ما يتم تحديدها بواسطة اسطح افقية ورأسية, والتي غالبا لا تتلائم مع عملية تجريد الاشكال العضوية للمصادر الطبيعية, وقد لا تتناسب ايضا مع التحولات الهندسية لهذه المصادر،
من الممكن استخدام المفهوم الهندسي الذي ينص على ان ثلاثة نقاط غير مصطفة في الفراغ تحدد مستوى واحد فقط، وباستخدام هذه الحرية في تحديد النقاط في الفراغ من الممكن خلق شبكة من المثلثات الفراغية لتقريب الاحجام المجردة للمصادر الطبيعية .
وباختصار عملية التقريب الهندسي للمنحنيات من خلال استخدام عدد كاف من المستويات الثلاثية، قد يمثل الطريقة الاكثر ملائمة لتصميم واجهات المشروع المطلوب.
===========================================================
===========================================================
مساقط افقية وقطاعات مزودة بالاثاث، ، ومجسم
مطالب التسليم القادم يوم الاثنين القادم (6 ابريل)
1-المهنة، والكلمات المفتاحية أو الافكار التي تم استخدامها
2- المسقط العلوي للمنزل، بحيث يكون ضمن المساحة المخصصة. مقياس الرسم 1:100
3- المساقط الافقية للطابقين والاول (وربما الثاني) مزودة بالاثاث والمقاسات المهمة. مقياس الرسم 1:50
4- قطاعين طولي وعرضي مزودة بالاثاث وبالمقاسات المهمة، ويجب ان يمر احد القطاعين بالدرج والاخر عمودي بقدر الامكان على القطاع الاول. مقياس الرسم 1:50
5- المجسم وفقا للتعديلات الاخيرة مقياس الرسم 1:50
ملاحظات:
بدلا من اخراج اللوحة النهائية بالمقاسات المبينة في الصورة المرفقة يمكنكم استخدام 6 اوراق مقاس A3.
وفي حالة عدم وجود طابق ثاني ، يمكنكم اضافة صورة ثالثة للمجسم بدلا منه
 |
| layout phase 3 |
فيديو يبين طريقة مراجعة اعمال الطلاب
 ملاحظة ملاحظة عامةمن أجل الحصول على حجم صالح للسكن وفي نفس الوقت نمذجته بسهولة. وبما ان خبرة الطالب قليلة جدا في مجال التصميم والنمذجة، فمن المهم في هذه المرحلة، محاولة تبسيط الأشكال بقدر الإمكان، بشرط الحفاظ على المعاني الشكلية للكلمات المفتاحية من جهة، ومراعاة الحد الأدنى من الأبعاد المقبولة للعيش من جهة أخرى. وحتى وان كان واجب المعلم اظهاربأمثلة عملية ملموسة الطرق المختلفة للتفكير في كيفية نمذجة الاشكال وتوزيع الفراغات، الا ان تلك الامثلة تبقى ارشادات وقواعد عامة ، والأمر بعد ذلك متروك للطالب لاتخاذ القرار المناسب وفقا لفكرته الخاصة واحتياجات مشروعه https://basic-design-2-15.blogspot.com/2020/03/blog-post_30.html |
 |
لتحديد الظلال باستخدام اوتوكاد
1- نرسم مستقيم طوله 5 م وبزاوية 45 درجة كما هو مبين في الصورة رقم 1
2- وعندما ننتقي (Select) المستقيم تظهر النقاط المهمة باللون الازرق، وبمجرد انتقاء النقطة A يتغير لونها الى الاحمر، ونحركها رأسيا بمسافة 5 م. وبهذه الطريقة نحصل على اتجاه شعاع الضوء
3- لتحديد مصدر الضوء نستخدم الايعاز light، وعندما تظهر نافذة الحوار نعطل مصدر الضور التلقائي ، وبعد ذلك نختار distant كمصدر ضوء لانهائي، ومن ثم نحدد اتجاه الضوء عن طريق انتقاء اولا النقطة العلوية A ,ومن ثم النقطة السفلية B
4- واخيرا لاظهار الظلال نستخدم الايعاز rr
ملاحظات:
|
اظهار التوزيع الداخلي لوظائف المنزل من خلال مساقط افقية مزودة بالاثاث، وقطاعات، ومجسم
لقد قمنا سابقا بعمل التطويرات المحتملة للحجم المجرد لكي يتلائم مع الوظائف المطلوبة للمنزل.
أي بعد ان تم تحديد نمط هندسي فراغي من خلال حجم يعكس معنى معين، قمنا بتفريغ ذلك الحجم (الذي يمكن ان يكون نموذج افتراضي)، لمعرفة ألابعاد المتاحة، وامكانية ملائمتها مع وظائف المنزل من درج وغرفة معيشة ، غرفة نوم ... إلخ).
ومن الطبيعي أن عملية توزيع الوظائف داخل المجسم، تؤدي في معظم الحالات الى اعادة تعديل وهيكلة لذلك الحجم لكي يتلائم ويتكيف مع تلك الوظائف. بشرط الحفاظ على النمط الهندسي الكلي الذي يحمل معنى او معاني الكلمات المفتاحية. وهذا يعني انه من الممكن تمديد وتكبير الحجم بشرط الحفاظ بقدر الامكان على نسب وتناسب الاجزاء. مع الاخذ في الاعتبار ان الابعاد المحددة للارض هي 15* 18 م، وضمن المساحة المسموح فيها للبناء.
ان عملية التوزيع الداخلي للوظائف المختلفة للمنزل يجب أن نأخذ بعين الاعتبار الأمور التالية:
- سهولة الحركة
وكما هو وارد في المطالب اعلاه، يجب كتابة الابعاد المعمارية المهمة بحيث تكون خارجية بالنسبة للمساقط والقطاعات وبطريقة تدريجية من الكلي حتى الجزئي (باستثناء الاثاث) ، كما هو مبين في الرسم المرفق ادناه
1- نقوم برسم الاسقاطات العمودية للرواسم الرئيسية
2- ومن ثم تدوير (rotate3d) المسقط الرأسي حول خط الارض بزاوية 90 درجة
3- وبعد ذلك تحريكه (move) بمسافة (a) تساوي بروزه
4- وبمجرد استخدام الايعاز Loft نحصل على السطح (او الاسطح المطلوبة)
5- والذي يمكن قطعه باستخدام الايعاز Slice
6- أو تسميكه باستخدام الايعاز Thicken
ان عملية التوزيع الداخلي للوظائف المختلفة للمنزل يجب أن نأخذ بعين الاعتبار الأمور التالية:
- سهولة الحركة
- الخصوصية، مثلا غرف النوم او بشكل عام منطقة النوم
- العمومية، مثلا غرفة المعيشة وغرفة الطعام او بشكل عام منطقة المعيشة
 |
| Add caption |
معايير التقييم
تشتمل معايير التقييم على النقاط الرئيسية التالية:
1- الفكرة التصميمية بشكل عام وكيفية تطبيقها، من حيث كيفية ربط المعاني بالنمط الفراغي الخارجي وبالتوزيعات الداخلية،
2- المعايير القياسية وحركة المستخدم
3- صحة اظهار الرسومات وطريقة اخراجها، من حيث صحة المساقط والقطاعات، كسمك الخطوط وأنواعها، ودقة كتابة المقاسات والمناسيب، وسهم صعود الدرج , والخطوط المتقطة للاشارة الى الأجزاء المهمة الموجودة فوق مستوى القطاع او الاجزاء المهمة اللامرئية، خطوط القطاعات وترميزها ... الخ
4- استيفاء جميع المطالب
الملاحظات المتكررة
- لقد لاحظت في العديد من المشاريع ان هناك مساحات ضائعة او غير مستغلة بطريقة مناسبة ،مثلا سوء تصميم الممرات يؤدي الى ضياع مساحات كبيرة ، ولذلك من الضروري التقليل من اعداداها ومساحاتها بقدر الامكان. وبهدف استغلال المساحات من الممكن ايضا دمج غرفة الطعام كجزء من المطبخ أو توحيدها مع غرفة المعيشة. واعطاء اهمية لغرفة صغيرة لتخزين وأرشفة الأشياء ذات القيمة العاطفية التي من الصعب التخلي عنها. لأنه خلافا لذلك يحدث اننا نخزن الاشياء في مساحات غير ملائمة ، أو تحويل جزء من المرآب (او جزء من الحديقة) إلى مستودع عشوائي. ومن المهم ايضا البدء بتوزيع الأثاث خلال مرحلة التصميم وعدم تأجيله حتى المرحلة المخصصة لذلك. لأن ذلك يساعد كثيرا في تحديد المساحات المناسبة وتجنب إهدار الكثير من المساحات.
- دراسة مساحة ونسب المناطق المختلفة بالنسبة لمعايير التصميم المعماري (Architectural Standards)
- من الافضل ان لا تكون جدران فاصلة لمناطق المعيشة، وبدلا من ذلك يمكنك استخدام مفروشات أو تغيير المناسيب، على سبيل المثال بوضع بضع درجات بين منطقة الطعام والصالون .. وهكذا.
- اظهار مسقط الدرج في الطابق الاول وحيث من الضروري اعادة توزيع المناطق في الطابق نفسه
- اظهار المسقط العلوي للطابق الارضي عند عمل المسقط الافقي للطابق الاول
- بما يتعلق بانواع حركة المستخدم داخل المنزل مطالعة الدليل الشامل ص. 5
http://mybook4u.com/books/0B8-bvbhAkpS2RHF2UTBTQzlZY3c.pdf - وبصدد نفس الموضوع مطالعة ايضا الشكل 7 في هذه الصفحة
https://basic-design-2-15.blogspot.com/2018/12/2.html - وفي مرحلة توزيع الفراغات الداخلية، من المهم ملائمتها بقدر الامكان مع إيقاع الحجم المجرد. أي من المهم عدم نسيان المعاني الموجودة في القطعة النحتية.
- بعد الانتهاء من تنظيم المساحات الداخلية يجب عدم تصميم الفتحات الخارجية بالطريقة التقليدية بلا تبرير واضح، وبدلا من ذلك يجب أن تنبع الفتحات من نفس الإيقاع الاولي وبقدر الامكان.
- ويجب تذكر أن واحد من استخدامات الإيقاع ، هو تصميم نوافذ عمياء ، أو بالأحرى أخاديد لا تخترق الجدار ، بل مجرد تجاويف وطرح جزئي من الجدار الخارجي. وهنا أريد أن اصدق بحقيقة أن أي شخص ينظر إلى هذا البيت يجب أن يراه مختلفا ومميزا، يجب أن يثير فضول المارة لمحاولة تفسير ما هو ظاهر؛ وأن لا يتساوى مع المنازل الصندوقية الاعتيادية التي تسيطر عليها الزاوية القائمة منذ ظهور العمارة الحديثة وربما قبل ذلك بكثير ...
- يجب بذل الكثير من الجهد لإدراج ، ودمج ، خارجيًا وداخليًا ، تأويلات الايقاع الأولي الذي بالتاكيد سوف يتم تعديله وفقا للتقسيمات الداخلية. وباختصار ، يجب علينا إعادة النظر في الإيقاع الأولي كفتحات فعلية وكفتحات عمياء ، بحيث يمكنك رؤية قطعة نحتية تتحول إلى منزل ،
- -التقليل من عرض الباب الذي عادة ما يكون 90 او 100 سم
- يمكن أن يكون المدخل محدد في منطقة معينة او عندما لا يكون هناك مساحات كافية ، فهي المنطقة الاولى التي يتم التضحية بها ، وتكون على اتصال مباشرمع غرفة المعيشة. ومع ذلك ، حتى بدون الحاجة الى فصل واضح ، يفضل ان يكون المدخل منطقة فلترة صغيرة لحماية العائلة من أعين المتطفلين ؛ لأن هناك يتم مقابلة الغرباء كاستلام الطرود والبريد ... الخ وبالتالي وفي جميع الاحوال يجب اعتباره فلتر بين الخاص والعام. المدخل هو الانطباع الأول للزائر ومنطقة الترحيب الاولى، فقد يكون من المفيد تجهيزه بحمام صغير. وبما ان اثاث المدخل عادة ما يشتمل على خزانة او علاقة للملابس، ومرآة ، ورف لوضع المفاتيح والبريد والاشياء الصغيرة ، ومقعد ، ورفوف للأحذية ، ومكان للمظلات، فمن الممكن، في الحالة المعنية، ان لا تزيد مساحته عن 6 م2
- وبالإشارة أيضًا إلى ما ورد في البند السابق، من الأفضل احتضان موقع المدخل بين كتلتين
- يجب الاخذ في الاعتبار مبدأ الخصوصية وبالتالي من الضروري انشاء منطقة فلترة بين غرفة المعيشة والحمام, والتي يمكن ان تكون مساحة صغيرة مجهزة بمغسلة
- يجب موضعة الدرج بالقرب من المدخل ، لتجنب عبور غرفة معية قبل الوصول اليه. لذلك فالقاعدة تنص على انه يجب الانتقال من منطقة الى موزع قبل الوصول الى منطقة أخرى. ولنفس السبب، يجب حجب مدخل غرفة النوم عن المعيشة
- الانتباه الى نسبة مساحة المطبخ بالنسبة للمساحات الاخرى
- اضافة مدخل آخر من الحديقة
- 1- تبديل مواقع الغرف للوصول الى استمراية بين المطبخ والمعيشة والسفرة
- ازاحة الدرج من المركز لمحاذاته مع المدخل
- كتابة المناسيب
- تحديد ادراج المدخل من خلال باضافة احواض للنباتات
- استغلال ايضا المنطقة تحت الدرج لادراج اثاث للمطبخ
- وضع الحمام بمحاذاة الجدار الخارجي بهدف التهوية الطبيعية
- ومن الافضل ان يكون حمام الطابق الاول مصطف رأسيا مع حمام الطابق الارضي لتسهيل تمديدات الصرف
- تصميم حمام آخر للطابق الارضي
- عمل مسقط الطابق الاول
- عمل قطاعين طولي وعرضي ومن المهم ان يمر واحد منهما بالدرج
- عمل مجسم (او نموذج افتراضي ان لم يكن لديك المواد اللازمة لذلك)
- دراسة مساحة ونسب المناطق المختلفة بالنسبة لمعايير التصميم المعماري (Architectural Standards)
- من الافضل ان لا تكون جدران فاصلة لمناطق المعيشة، وبدلا من ذلك يمكنك استخدام مفروشات أو تغيير المناسيب، على سبيل المثال بوضع بضع درجات بين منطقة الطعام والصالون .. وهكذا.
- اظهار مسقط الدرج في الطابق الاول وحيث من الضروري اعادة توزيع المناطق في الطابق نفسه
- اظهار المسقط العلوي للطابق الارضي عند عمل المسقط الافقي للطابق الاول
- وبما يتعلق بانواع حركة المستخدم داخل المنزل مطالعة الدليل الشامل ص. 5 http://mybook4u.com/books/0B8-bvbhAkpS2RHF2UTBTQzlZY3c.pdf وللموضوع مطالعة ايضا الشكل 7 في هذه الصفحة
- وفي مرحلة توزيع الفراغات الداخلية، من المهم ملائمتها بقدر الامكان مع إيقاع الحجم المجرد. أي من المهم عدم نسيان المعاني الموجودة في القطعة النحتية.
- - محاولة تحميل لوحات واضحة وبالتالي عند تصويرها عدم استخدام الفلاش
- محاولة حساب الفراغات بطريقة افضل وعلاقتها مع بعضها البعض، بالاعتماد على المساحات الدنيا الموجودة في معايير التصميم المعماري - محاذاة الحمام بالجدار الخارجي من اجل التهوية الطبيعية
- هناك الكثير من المساحات الضائعة
- موافقة اتجاه الدرج في الطابقين
- بحاجة الى غرفة نوم للاولاد والي حمام آخر
- مراجعة الروابط التالية والكثير من الحالات الدراسية
- بما يعلق بمفهوم تصادم الاضداد (النار والماء) لا يبدو لي ان هناك اي اثر او انعكاس له في المساقط
- مساحة ضائعة او غير مستغلة لوضع ربما الدرج لانها المنطقة الاعلى في حجم المنزل, والذي قد يكون بارزا جزئيا بالنسبة للسقف وايضا بالنسبة للجدران الخارجية
- الانتباه الى سهم الصعود وخط الانقطاع والمناسيب
- يمكن ازاحة مخرج الحديقة الى المنطقة بين السفرة والقعدة
- استغلال جزئيا المنطقة تحت الدرج للحمام
- عدم استخدام الباب الجرار الا في الحالات الاستثنائية
- من الافضل تحرير منطقة المعيشة من الفواصل التي يمكن تحديدها عن طريق الاثاث او فرق المناسيب بين منطقة البيانو مثلا والقعدة
- تجنب تقاطع المسارات
- التحقق من المساحات بالاعتماد على معايير التصميم
- اظهار في المسقط الافقي للطابق الاول كل ما هو ظاهر من الطابق الارضي
وكما هو وارد في المطالب اعلاه، يجب كتابة الابعاد المعمارية المهمة بحيث تكون خارجية بالنسبة للمساقط والقطاعات وبطريقة تدريجية من الكلي حتى الجزئي (باستثناء الاثاث) ، كما هو مبين في الرسم المرفق ادناه
 |
| مصدر الصورة: https://www.archweb.it/ |
 |
للحصول على المسقط الافقي للطابق الارضي، يتم قطع المجسم بمستوى افقي ارتفاعه 1.5 م بالنسبة لمستوى البلاط، ومن ثم يتم اسقاط الجزء السفلي المتبقي من المجسم على مستوى الارض. ولكن وبما ان الجدران الخلفية والامامية اسطوانية الشكل ، ففي المسقط الافقي تظهر ايضا وجزئيا الاسطح الاسطوانية المتواجدة اسفل مستوى القطع (الملونة بالاخضر) |
 |
ملاحظات متعلقة بالتوزيع الداخلي للمنزل
المطبخ
أولاً: اعتبارات البيئة الخارجية
أولاً: اعتبارات البيئة الخارجية
لا يفضل وضع المطبخ مقابل اتجاه الرياح السائدة (غالبا الشمالية الغربية) لتقليل معدل انتشار الروائح داخل المنزل.. اما بما يتعلق بالشمس فلا ضرر من دخول أشعة الشمس إلى المطبخ ، لذا يمكن وضع المطبخ باتجاه الجنوب لاستقبال أشعة الشمس على مدار السنة.
وبما يتعلق بالاطلالة فيجب إعطاء الأولوية لغرفة المعيشة ، ثم غرف النوم ثم للمطبخ وأخيرًا الحمام. من ناحية أخرى ، إذا كان عليك خلال مرحلة التصميم أن تختار لمن اعطاء الأولوية بين الاطلالة أو الرياح او والشمس ، فغالبا ما تعطي الاولوية للاطلالة واخيرا للشمس
بعض الاعتبارات المتعلقة بتصميم المطبخ
- يفضل وضع المطبخ بالقرب من المدخل وغرفة الطعام
وعدم موضعة موقد الغاز تحت نافذة حتى لا تنطفئ النار4
ووضع الموقد والمجلى والثلاجة بالقرب من بعضها بحيث تكون حركة المستخدم على شكل مثلث- يفضل وضع المجلى تحت النافذة لتسهيل تصريف وصيانة الأنابيب.
يفضل ترك مساحة خلف الباب لوضع خزانة (حوالي 50 سم) لتحقيق أقصى استفادة من المساحة المتاحة.
نمذجة ثلاثية الابعاد
لتحديد نموذج لسطح عضوي بطريقة سريعة باستخدام الايعاز Loft1- نقوم برسم الاسقاطات العمودية للرواسم الرئيسية
2- ومن ثم تدوير (rotate3d) المسقط الرأسي حول خط الارض بزاوية 90 درجة
3- وبعد ذلك تحريكه (move) بمسافة (a) تساوي بروزه
4- وبمجرد استخدام الايعاز Loft نحصل على السطح (او الاسطح المطلوبة)
5- والذي يمكن قطعه باستخدام الايعاز Slice
6- أو تسميكه باستخدام الايعاز Thicken
 |
| لتحديد نموذج لسطح عضوي بطريقة سريعة باستخدام الايعاز Loft |
تتابعية المراحل بشكل عام
1- مرحلة القطعة النحتية
وقبل الشروع في تصميم الفراغات الداخلية للمنزل ، يجب نمذجة قطعة نحتية من خلال إيقاع معين يعكس ربما تاريخ أو نفسية تلك
الشخصية المختارة . والإيقاع قد يخد مثلا عملية ترجمة العديد من مراحل حياة الشخصية المختارة من نجاح وربما فشل ... الخ.
2- مرحلة التقسيمات الداخلية
وهذه المرحلة تتلخص في اختراق القطعة النحتية وتقسيمها إلى غرف مختلفة وفقًا لما هو مطلوب كأرقام ووظائف.
ومن المؤكد ان التحديدات في تخطيط المساحات الوظيفية الداخلية قليلة باستثناء الفضاء المخصص للنشاط المهني المميز للشخصية. الذي يمكن أن يكون مكتب أو صالة رياضية أو ربما معمل أو مختبر ... إلخ.
3- العودة للتحقق من التكتيل مجددا
بعد الانتهاء من التقسيمات المعمارية والتقنية للمنزل، يجب العودة إلى الخارج ، لجعل مختلف التقسيمات الداخلية تتلائم مع الإيقاع النحتى الاولى للمكعب . على سبيل المثال ، يمكن حل فتحة مائلة بطرق مختلفة ، وفي كل الحالات يجب أن تخضع لقيود الجاذبية الارضية ولحالتنا البشرية كعناصر رأسية ، اي في استخدام أيضا عناصر رأسيّة وافقيّة كأطر للنوافذ
بعد الانتهاء من التقسيمات المعمارية والتقنية للمنزل، يجب العودة إلى الخارج ، لجعل مختلف التقسيمات الداخلية تتلائم مع الإيقاع النحتى الاولى للمكعب . على سبيل المثال ، يمكن حل فتحة مائلة بطرق مختلفة ، وفي كل الحالات يجب أن تخضع لقيود الجاذبية الارضية ولحالتنا البشرية كعناصر رأسية ، اي في استخدام أيضا عناصر رأسيّة وافقيّة كأطر للنوافذ
ومن المهم في هذه المرحلة، عدم نسيان الإيقاع الهندسي للقطعة النحتية. والذي لا يمكن ان يكون فقط ايقاع سطحي بل ايضا وفوق كل شيء ، ايقاع فراغي من خلال طرح كتل كبيرة نسبيا، وليس فقط شقوق صغيرة متناثرة هنا وهناك على اوجه المكعب.
ولذلك وبعد الانتهاء من تنظيم المساحات الداخلية وفهم حركة الأشخاص الافقية والرأسية داخل المنزل، يجب العودة إلى التفكير في الإيقاع الأولي الذي يجب أن يتكيف بالضرورة مع الظروف الجديدة المتعلقة بالتقسيمات الداخلية،.
وكما هو الحال دائمًا ، هناك دائمًا حل وسطي بين الوظيفة والشكل في العمارة.
في بعض الأحيان يمكن أن يكون للأشكال وظيفة جمالية أو نفسية فقط ، وبالتالي فهي ليست فعلية أو لا تستجيب إلى احتياجات بيولوجية ، كالنوم أو الأكل ، أو الراحة ... إلخ. ولكن مفهوم الراحة لا يؤخذ فقط بالمعنى الجسدي ولكن أيضا بالمعنى العقلي وبالتالي النفسي. ومن المؤكد أن العقل الذي يرى فراغ مثير للاهتمام من وجهة نظر مكانية سيكون أكثر نشاطا من العقل الذي يعيش في فضاء رتيب لا يحفز أي إحساس باستثناء الحماية.
لذا فإن الشيء الذي يجب القيام به هو تكييف الوظائف مع إيقاع هندسي مماثل للنحت الأولي. وهذا يتطلب شجاعة في تصميم ساحات مثيرة للاهتمام وفي نفس الوقت قابلة للاستخدام. وخصوصا بما يتعلق بالأبعاد الدنيا (Architectural Standard) التي يجب أن تكون متوفرة، مثلا الحد الأدنى لسقف مائل يمكن أن يصل إلى ارتفاع الباب (2.20).
وحتى لا نبقى على السطح يجب محاولة التعمق أكثر ، لخلق توازن بين الفارغ والملآن (Solid and void)، وليس بين أخاديد غير متناسبة بين أسطح كبيرة مصمتة.
ان توزيع الغرف ومساحاتها يعتمد بشكل اساسي على احتياجات وتفضيلات الزبون ولكن بافتراض وجود عائلة مكونة من زوجين طفلين، فهناك الحاجة الى غرفة نوم مزدوجة مع غرفة ملابس وحمام ، وغرفة او غرفتين نوم للاطفال وحمامهما ، والى وجود مطبخ مفتوح على غرفة المعيشة ، وحمام للضيوف ، وكذلك غرفة غسيل. والقاعدة الجيدة ، بشكل عام ، تكمن في عدم انشاء غرف كبيرة او صغيرة جدًا يصعب تأثيثها. ومن المهم مراعاة الحد الأدنى للارتفاعات 2.70 في الغرف الرئيسية و 2.40 في الممرات والحمامات. ومن المؤكد أن منطقة المعيشة بحاجة إلى مساحة أكبر بالنسبة لمنطقة النوم . ومن المهم ايضا إنشاء ممرات تحدد بطريقة واضحة كيفية الوصول من غرفة إلى أخرى.وفي هذا الصدد فإن معايير التصميم المعماري سوف تساعدكم في تحديد المساحات الدنيا وحرية الحركة فيها.
وفيما يلي رابط الالبوم لتحميل محاولاتكم الاولى والمتعلقة بالتقسيمات الداخلية للطابقين الارضي والاول
وفيما يلي رابط الالبوم لتحميل محاولاتكم الاولى والمتعلقة بالتقسيمات الداخلية للطابقين الارضي والاول
قيد الاعداد
طالع ايضا
المستطيل القطري (rettangolo diagoneo) ، وهو المستطيل الذي تم إنشاؤه عن طريق تدوير قطر مربع ليصبح ضلعه الاكبر. تكون نسبة ضلعي المستطيل القطري تساوي الجذر التربيعي لـ 2 . ويستخدم المستطيل القطري كمعيار لتحديد قياسات الورق. الذي يبدأ من مربع ضلعه 1 متر لتحديد قياس الورقة A0 ، ومن ثم القياسات الاخرى A3، A2، A1، A4
https://www.facebook.com/hasan.isawi/videos/10222602801920456/
https://www.facebook.com/hasan.isawi/videos/10222602801920456/
Per esempio nel caso del progetto di Raja che aveva scelto di costruire una casa per un cuoco, a tale fine aveva, per vari ragioni, utilizzato una composizione di tronchi di cono, le aperture in questo caso, devono adattarsi a tali superfici, e che possono essere ad esempio sezioni coniche, ellisse, parabola iperbole, compreso le rette come casi limiti di coniche.
invece il progetto di Iman, pensato come casa per il raccoglitore di miele, le aperture possono essere composti da elementi che riprendono totalmente o parzialmente la forma del esagono regolare.
altri progetti come quello di Alsous che ha aveva, per certi ragioni, fatto analogia tra il il delfino e la casa dell'infermiera. in questo caso l'apertura possono essere al curve o parzialmente arcuate. e forse per esprimere il senso della pietà che caratterizza gli infermieri. le paerture non devono essere sottrazioni nette dal involucro della casa, ma hanno una graduale continuità con esso.
Un altro esempio e' il progetto del barbiere di Lama, le aperture devono esprimere in questo caso il passaggio dal causs e l'ordine, che gia esiste come ritmo dominante delle volumetrie. per esempio le aperture possono passare gradualmente da un ritmo decostruttivista ad un ritmo classico. Un altro esempio e' l'involucro della casa del regista di yasmine, che il suo involucro rappresentato da un Mesh triangolari, le aperture devono per forza essere triangolari per adattarsi a tale involucro
comunque In tutti i casi, le aperture devono sottolineare ed evidenziare il ritmo generale della volumetria, ovvero devono esprimere spazialmente una continuità con esso e non contrapposizione, eccetto i casi in cui la contrapposizione e' ricercata e non e' capitata per caso.
quindi il ritmo delle aperture deve completare o il ritmo dominante della volumetrie. E tale ragione le apertura tante volte possono essere solo delle cavità formali, o sporgenze, fatti solo per completare un ritmo esistente, e quindi non sono delle vere aperture.
le cavità in questo caso si dicono finestre cieche, e tanti esempi di queste finestre cieche si trovano nell'architettura classica dove avevano l'obiettivo di rendere le facciate simmetriche. Ovvero quando cera una finestra sul lato sinistro rispetto all'asse di simmetria della facciata, dovevano per forza fare una cavità sul lato sinistra anche se c'era nessun bisogno di ventilazione o ventilazione.
-----
Per evitare i solito volumi aventi come involucro dei piani orizzontali e verticalche non si adattano sempre alle trasformazioni geometriche delle forme organiche, e' possibile usare il concetto geometrico dei tre punti, per creare dei mesch che involucrano le dette forme organiche.
ovvero approssimare delle curve con l'uso di un numero sufficiente di piano, in cui ciascuno di essi e' definito da tre punti
 |
| Add caption |
 |
... se il codice classico ragionava per simmetrie e parallelismi, il codice anticlassico al contrario li rinnegava in toto a partire dalla pianta dell'edificio che si sviluppava per moduli giustapposti, fino ad arrivare alla disposizione delle finestre che, nel codice anticlassico, occupavano la facciata senza alcun ordine prestabilito distribuendo le stesse in modo casuale. A questo proposito ... «La facciata diventa non-finita. Dato il carattere episodico delle bucature, alte e basse, dritte e sghembe, non coatte da relazioni assiali, cessa di essere un oggetto chiuso, autonomo, fine a se stesso, e stabilisce un dialogo con l'intorno, impersonando un ruolo partecipe, non più estraneo e ostile, nel volto della città o del paesaggio». «Nel momento in cui [l'architetto] differenzia le finestre per forma e collocazione, rifiuta la facciata tradizionale, le sue connotazioni classiciste» ...
http://www.bta.it/txt/a0/07/bta00715.html
http://www.bta.it/txt/a0/07/bta00715.html
Le apertura in generale devono rispettare in parte il ritmo generale del volumetrie e dall’altra parte adempire a delle funzione di illuminazione e ventilazione delle vari ambienti.
--------------Deconstructivist - c1990 onwards/ http://www.australiaforeveryone.com.au/perth/architecture-com.htm
Deconstruction in architecture is a development of post-modern architecture that began in the late 1980s. It is an approach to building design that attempts to view architecture in bits and pieces. In it, the basic elements of architecture are dismantled. Deconstructive style buildings are designed thus so as to be interesting in their complexity and uniqueness but not necessarily visually attractive.
Like the Brutalist style, Deconstructivist buildings fall into the "love them or hate them" category, with "hate them" being in the majority. Just as drab Brutalist buildings are now being targeted for demolition or drastic modification, many of the more hideous examples of this style will probably get the same treatment from the next generation.
No comments:
Post a Comment